عالم زياد
عالم زياد
عالم زياد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

عالم زياد


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ3VjRfYxnvBiVhlYFe81EVZG6rVpeRg1txbnyIWkpg73Mn5bhdeo3Zkdx14A    http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRfnlS0tj3xZo0bRZp-JMsScucEYqJ8MujSikKIkPz4ctGNu0nqiXY1m1YZkw      http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR8ahzBw1-X9Up-gxj6RC3HAUsflkNEjq26rGE5g5FRoJsFiDCaRA
الله اكبر ------ الحمد لله ------ سبحان الله ------ استغفر الله ------ لا اله الا الله محمد رسول الله
بسم الله الرحمن الرحيم - لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين. - رب أنى ظلمت نفسى فاغفر لى,انه لا يغفر الذنوب الا انت. - رب أنى ظلمت نفسى و الا تغفر لى و ترحمنى لأكونن من الخاسرين. - رب لا تذرنى فردا و أنت خير الوارثين. - اللهم أجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه. - ربنا لا تجعلنا فتنة للذين كفروا و اغفر لنا ربنا انك أنت العزيز الحكيم. -اللهم آتنا فى الدنيا حسنة و فى الاخرة حسنة و قنا عذاب النار. - اللهم أغفر لوالدى و ارحمهما كما ربيانى صغيرا. - ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا أو أخطأنا,ربنا و لا تحمل علينا اصرا كما حملته على الذين من قبلنا,ربنا و لا تحملنا ما لا طاقة لنا به,و أعف عنا و أغفر لنا و أرحمنا,أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين. - ربنا اغفر لنا ذنوبنا و كفر عنا سيئاتنا و توفنا مع الأبرار,ربنا و آتنا ما وعدتنا على رسلك و لا تخزنا يوم القيامة انك لا تخلف الميعاد. - ربنا اغفر لنا ذنوبنا و اسرافنا فى أمرنا و ثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين. - ربنا آتنا ثواب الدنيا و حسن ثواب الآخرة. - ربنا اغفر لنا و لاخواننا الذين سبقونا بالايمان,ولا تجعل فى قلوبنا غلا للذين آمنوا, ربنا انك رؤوف رحيم. - ربنا أفرغ علينا صبرا و توفنا مسلمين , و ألحقنا بالصالحين. - ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا و انصرنا على القوم الكافرين. - ربنا هب لنا من أزواجنا و ذرياتنا قرة أعين و أجعلنا للمتقين اماما , رب اجعلنى مقيم الصلاة و من ذريتى ربنا و تقبل دعائنا, ربنا اغفر لى و لوالدى و للمؤمنين يوم يقوم الحساب. - ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة أنك أنت الوهاب , ربنا انك جامع الناس ليوم لا ريب فيه ان الله لا يخلف الميعاد. - رب أوزعنى أن أشكر نعمتك التى أنعمت على و على والدى , وأن أعمل صالحا ترضاه , و أصلح لى فى ذريتى انى تبت اليك و انى من المسلمين. - رب أنزلنى منازل النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين , و حسن أولئك رفيقا . - رب أدخلنى مدخل صدق و أخرجنى مخرج صدق , و اجعل لى من لدنك سلطانا نصيرا. - اللهم حبب الينا الايمان و زينه فى قلوبنا , و كره الينا الكفر و الفسوق و العصيان , و أجعلنا من الراشدين , و أجعلنا هداة مهتدين, غير ضالين و لا مضلين. - ربنا اصرف عنا عذاب جهنم ا ن عذابها كان غراما انها ساءت مستقرا و مقاما , ربنا أصرف عنا السوء و الفحشاء و اجعلنا من عبادك المخلصين . - رب أشرح لى صدرى و يسر لى أمرى , و أحلل عقدة لسانى يفقهوا قولى. - اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا. - اللهم عافنا و اعف عنا فى الدنيا و الآخرة. - اللهم اغفر لى و لوالدى, و لأصحاب الحقوق على,و لمن لهم فضل على , و للمؤمنين و للمؤمنات والمسلمين و المسلمات عدد خلقك و رضا نفسك و زنة عرشك و مداد كلماتك. - اللهم أصلح لى دينى الذى هو عصمة أمرى, و أصلح لى دنياى التى فيها معاشى , أصلح لى آخرتى التى فيها معادى , و اجعل الحياة زيادة لى فى كل خير , و اجعل الموت راحة لى من كل شر. - اللهم فرج همنا , و نفس كربنا , و أقض عنا ديننا , و اشف مرضانا , و ارحم موتانا , و اهلك اعدائنا . - اللهم اجعلنا يا مولانا من عتقائك من النار و من المقبولين و من ورثة جنة النعيم. - ربنا تقبل منا صلاتنا و قيامنا و ركوعنا و سجودنا و دعاءنا و صالح اعمالنا و اجزنا عنه خير الجزاء , اللهم اجزنا جزاء الصابرين المحسنين. - اللهم باعد بينى و بين خطاياى كما باعدت بين المشرق و المغرب , اللهم نقنى من خطاياى كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس , اللهم أغسلنى من خطاياى بالماء و الثلج و البرد. - يا حى يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لى شأنى كله , و لا تكلنى الى نفسى طرفة عين أو أقل منها. - أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفى مرضى المسلمين و يشفينى , اللهم لا شفاء الا شفاؤك , اللهم انا نسألك شفاء لا يغادر سقما , اذهب البأس رب الناس , اللهم انا نعوذ بك من عضال الداء و شماتة الأعداء و خيبة الرجاء. - اللهم أكلأنا بعنايتك و رعايتك , و أدخلنا فى ستورك الحصينة و كفالتك الأمينة. - اللهم أرحمنا فأنت بنا راحم , و لا تعذبنا فأنت علينا قادر و الطف بنا يا مولانا فيما جرت به المقادير. - اللهم ارفع مقتك و غضبك عنا , الهم قنا و اصرف عنا شر ما قضيت , اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا , اللهم لا تسلط علينا بذنوبنا من لا يخافك و لا يرحمنا
find me
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQ3VjRfYxnvBiVhlYFe81EVZG6rVpeRg1txbnyIWkpg73Mn5bhdeo3Zkdx14A    http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRfnlS0tj3xZo0bRZp-JMsScucEYqJ8MujSikKIkPz4ctGNu0nqiXY1m1YZkw      http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR8ahzBw1-X9Up-gxj6RC3HAUsflkNEjq26rGE5g5FRoJsFiDCaRA

 

 معنى الحسن والجمال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد رجب احمد
عضو مميز
عضو مميز
احمد رجب احمد


ذكر
عدد الرسائل : 19
العمر : 29
مصر
السٌّمعَة : 0
نقاط : 5500
تاريخ التسجيل : 21/06/2009

معنى الحسن والجمال Empty
مُساهمةموضوع: معنى الحسن والجمال   معنى الحسن والجمال Empty2009-07-15, 19:01

اعلم أن المحبوس في مضيق الخيالات والمحسوسات ربما يظن أنه لا معنى للحسن والجمال إلا تناسب الخلقة والشكل وحسن اللون وكون البياض مشربا بالحمرة وامتداد القامة إلى غير ذلك مما يوصف من جمال شخص الإنسان فان الحسن الأغلب على الخلق حسن الإبصار وأكثر التفاتهم إلى صور الأشخاص فيظن أن ما ليس مبصرا ولا متخيلا ولا متشكلا ولا ملونا مقدر فلا يتصور حسنه وإذا لم يتصور حسنه لم يكن في إدراكه لذة فلم يكن محبوبا وهذا خطأ ظاهر فإن الحسن ليس مقصورا على مدركات البصر ولا على تناسب الخلقة وامتزاج البياض بالحمرة فأنا نقول هذا خط حسن وهذا صوت حسن وهذا فرس حسن بل نقول هذا ثوب حسن وهذا إناء حسن فأي معنى لحسن الصوت والخط وسائر الأشياء إن لم يكن الحسن إلا في الصورة ومعلوم أن العين تستلذ بالنظر إلى الخط الحسن والأذن تستلذ استماع النغمات الحسنة الطيبة وما من شىء من المدركات إلا وهو منقسم إلى حسن وقبيح فما معنى الحسن الذى تشترك فيه هذه الأشياءفلا بد من البحث عنه وهذا البحث يطول ولا يليق بعلم المعاملة الإطناب فيه فنصرح بالحق ونقول: كل شىء فجماله وحسنه في أن يحضر كماله اللائق به الممكن له فاذا كان جميع كمالاته الممكنة حاضرة فهو في غاية الجمال وان كان الحاضر بعضها فله من الحسن والجمال بقدر ما حضر فالفرس الحسن هو الذي جمع كل ما يليق بالفرس من هيئة وشكل ولون وحسن عدو وتيسر كر وفر عليه والخط الحسن كل ما جمع كل ما يليق بالخط من تناسب الحروف وتوازيها واستقامة ترتيبها وحسن انتظامها ولكل شىء كمال يليق به وقد يليق بغير ضد فحسن كل شىء في كماله الذي يليق به فلا يحسن الإنسان بما يحسن به الفرس ولا يحسن الخط بما يحسن به الصوت ولا تحسن الأواني بما تحسن به الثياب وكذلك سائر الأشياء فإن قلت: فهذه الأشياء وإن لم تدرك جميعها بحس البصر مثل الأصوات والطعوم فإنها لا تنفك عن إدراك الحواس لها فهي محسوسات وليس ينكر الحسن والجمال للمحسوسات ولا ينكر حصول اللذة بادراك حسنها وإنما ينكر ذلك في غير المدرك بالحواس فاعلم أن الحسن والجمال موجود في غير المحسوسات إذ يقال: هذا خلق حسن وهذا علم حسن وهذه سيرةحسنة وهذه أخلاق جميلة وإنما الأخلاق الجميلة يراد بها العلم والعقل والعفة والشجاعة والتقوى والكرم والمروءة وسائر خلال الخير وشىء من هذه الصفات لا يدرك بالحواس الخمس بل يدرك بنور البصيرة الباطنة وكل هذه الخلال الجميلة محبوبة والموصوف بها محبوب بالطبع عند من عرف صفاته وآية ذلك وأن الأمر كذلك إن الطباع مجبولة على حب الأنبياء صلوات الله عليهم وعلى حب الصحابة رضي الله تعالى عنهم مع أنهم لم يشاهدوا بل حب أرباب المذاهب مثل الشافعي وأبي حنيفة ومالك وغيرهم حتى أن الرجل قد يجاوز به حبه لصاحب مذهبه حد العشق فيحمله ذلك على أن تنفق جميع ماله في نصرة مذهبه والذب عنه ويخاطر بروحه في قتال من يطعن في إمامه ومتبوعه فكم من دم أريق في نصرة أرباب المذاهب وليت شعري من يحب الشافعي مثلا فلم يحبه ولم يشاهد قط صورته ولو شاهده ربما لم يستحسن صورته فاستحسانه الذي حمله على إفراط الحب هو لصورته الباطنة لا لصورته الظاهرة فان صورته الظاهرة قد انقلبت ترابا مع التراب وانما يحبه لصفاته الباطنة من الدين والتقوى وغزارة العلم والاحاطة بمدارك الدين وانتهاضه لإفادة علم الشرع ولنشره هذه الخيرات في العالم وهذه أمور جميلة لا يدرك جمالها الا بنور البصيرة فأما الحواس فقاصرة عنها وكذلك من يحب أبا بكر الصديق رضي الله عنه ويفضله على غيره أو يحب عليا رضي الله عنه ويفضله ويتعصب له فلا يحبهم الا لاستحسان صورهم الباطنة من العلم والدين والتقوى والشجاعة والكرم وغيره فمعلوم أن من يحب الصديق رضي الله تعالى عنه مثلا ليس يحب عظمه ولحمه وجلده وأطرافه وشكله اذ كل ذلك زال وتبدل وانعدم ولكن بقي ما كان الصديق به صديقا وهي الصفات المحمودة التي هي مصادر السير الجميلة فكان الحب باقيا ببقاء تلك الصفات مع زوال جميع الصور وتلك الصفات ترجع جملتها إلى العلم والقدرة اذا علم حقائق الأمور وقدر على حمل نفسه عليها بقهر شهواته فجميع خلال الخير يتشعب على هذين الوصفين وهما غير مدركين بالحس ومحلهما من جملة البدن جزء لا يتجزأ فهو المحبوب بالحقيقة وليس للجزء الذي لا يتجزأ صورة وشكل ولون يظهر للبصر حتى يكون محبوبا لأجله فإذن الجمال موجود في السير ولو صدرت السيرة الجميلة من غير علم وبصيرة لم يوجب ذلك حبا فالمحبوب مصدر السير الجميلة وهى الأخلاق الحميدة والفضائل الشريفة وترجع جملتها إلى كمال العلم والقدرة وهو محبوب بالطبع وغير مدرك بالحواس حتى ان الصبي المخلي وطبعه اذ أردنا أن نحبب إليه غائبا أو حاضرا حيا أو ميتا لم يكن لنا سبيل الا بالإطناب في وصفه بالشجاعة والكرم والعلم وسائر الحضال الحميدة فمهما اعتقد ذلك لم يتمالك في نفسه ولم يقدر أن لا يحبه فهل فل غلب الصحابة به رضي الله تعالى عنهم وبغض ابي جهل وبعض إبليس لعنه الله إلا بالإطناب في وصف المحاسن والمقابح التي لا تدرك بالحواس بل لما وصف الناس حاتما بالسخاء ووصفوا خالدا بالشجاعة أحبتهم القلوب حبا ضروريا وليس ذلك عن نظر إلى صورة محسوسة ولا عن حظ يناله المحب منهم بل إذا حكى من سيرة بعض الملوك في بعض أقطار الأرض العدل والإحسان وافاضة الخير غلب حبه على القلوب مع اليأس من انتشار إحسانه إلى المحبين لبعد المزار ونأي الديار فإذن ليس حب الإنسان مقصورا على من أحسن إليه بل المحسن في نفسه محبوب وان كان لا ينتهي قط إحسانه إلى المحب لأن كل جمال وحسن فهو محبوب والصورة ظاهرة وباطنه والحسن والجمال يشملهما وتدرك الصور الظاهرة بالبصر الظاهر والصور الباطنة بالبصيرة الباطنة فمن حرم البصيرة الباطنة لا يدركها ولا يلتذ بها ولا يحبها ولا يميل إليها ومن كانت الباطنة أغلب عليه من الحواس الظاهرة كان حبه للمعاني الباطنة أكثر من حبه للمعاني الظاهرة فشتان بين من يحب نقشا مصورا على الحائط لجمال صورته الظاهرة وبين من يحب نبيا من الأنبياء لجمال صورته الباطنة السبب الخامس: المناسبة الخفية بين المحب والمحبوب إذ رب شخصين تتأكد المحبة بينهما لا بسبب جمال أو حظ ولكن بمجرد تناسب الأرواح كمال قال صلى الله عليه وسلم فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف حديث فما تعارف منها ائتلف أخرجه مسلم من أبي هريرة وقد تقدم في آداب الصحبة وقد حققنا ذلك في كتاب آداب الصحبة عند ذكر الحب في الله فليطلب منه لأنه أيضا من عجائب أسباب الحب فإذن ترجع أقسام الحب إلى خمسة أسباب: وهو حب الإنسان وجود نفسه وكماله وبقائه وحبه من أحسن إليه فيما يرجع إلى دوام وجوده ويعين على بقائه ودفع المهلكات عنه وحبه من كان محسنا في نفسه إلى الناس وان لم يكن محسنا إليه وحبه لكل ما هو جميل في ذاته سواء كان من الصور الظاهرة أو الباطنه وحبه لمن بينه وبينه مناسبة خفية في الباطن فلو اجتمعت هذه الأسباب في شخص واحد تضاعف الحب لا محالة كما لو كان للإنسان ولد جميل الصورة حسن الخلق كامل العلم حسن التدبير محسن إلى الخلق ومحسن إلى الوالد كان محبوبا لا محالة غاية الحب وتكون قوة الحب بعد اجتماع هذه الخصال بحسب قوة هذه الخلال في نفسها فان كانت هذه الصفات في أقصى درجات الكمال كان الحب لا محالة في أعلى الدرجات فلقبين الآن أن هذه الأسباب كلها لا يتصور كمالها

واجتماعها إلا في حق الله تعالى فلا يستحق المحبة بالحقيقة إلا الله سبحانه وتعالى.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معنى الحسن والجمال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
عالم زياد :: المنتديات العامة :: منتدى العلوم والثقافة العامة-
انتقل الى: